ما الذي حدث؟ الشعب التركي ينتفض دفاعاً عن أردوغان - خبر عاجل ما الذي حدث؟ الشعب التركي ينتفض دفاعاً عن أردوغان

القائمة الرئيسية

الصفحات

ما الذي حدث؟ الشعب التركي ينتفض دفاعاً عن أردوغان

ما الذي حدث؟ الشعب التركي ينتفض دفاعاً عن رئيسهم  أنتفض الشعب التركي دفاعاً عن رئيسه المنتخب مطلقين هاشتاغ تضامني يحمل عنوان “نحن إلى جانب أردوغان” باللغة التركية “ErdoğanınYanındayız#”، والذي تصدر جميع الأوسمة في تركيا بأكثر من 2 مليون و200 ألف تغريدة ومتابعة.

وحافظ الهاشتاغ الذي تم إطلاقه، مساء الجمعة، على الصدارة في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وذلك تعبيرا عن تضامن الشعب التركي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وإرادته الحرة، في مواصلة النهوض بتركيا نحو الأفضل بحسب وكالة أنباء تركيا.

ويأتي هاشتاغ #ErdoğanınYanındayız-#نحن مع أردوغان، ردا على إطلاق معارضون هاشتاغ #إستقالة الرئيس، والذي لم يتجاوز 30 ألف تغريدة، والذي طالبوا من خلاله الرئيس أردوغان بالاستقالة.

ولم يقتصر الأمر على مشاركة الشعب التركي في هاشتاغ “نحن إلى جانب أردوغان” باللغة التركية “ErdoğanınYanındayız#”، بل شارك فيه نسبة كبيرة من المغردين والناشطين من مختلف الجنسيات العربية.  وقال الدكتور أشرف دوابه في تغريدة “حفظ الله الرئيس أردوغان الذي يحمل هم أمته وانتقل بشعبه من ترهات الفقر إلى ميدان الرقي والتقدم باستثماره في البشر ورؤيته التدريجية الرائعة والحكيمة للعودة ببلاده للإسلام عودا جميلا”، مرفقا تغريدته بهاشتاغ ErdoğanınYanındayız#.


وقال الإعلامي سامي كمال الدين في تغريدة “هاشتاج نحن مع أردوغان يتصدر تويتر بنحو مليون و 800 ألف تغريدة في تركيا وعدد من الدول العربية والإسلامية”، وأرفق تغريدته بصورة العلم التركي إضافة لوسم هاشتاغ ErdoğanınYanındayız#.  مغرد آخر باسم محمد قاسم قال “اللهم وفق هذا الرئيس لخير البلاد والعباد ولخير الاسلام والمسلمين ErdoğanınYanındayız#”.  وقال المغرد الناصر أبو الوليد “أعد نفسي مواطناً للدولة الاسلامية المتحدة، والتي لا يوجد بها حدود بين الأقاليم، ويسود فيها العدل ويعم الرخاء ويعلو الدين. لذلك أشارك في هذا الوسم لدعم الرئيس أردوغان الذي يسير بنا على طريقها”.  أما المغرد هشام صيرفي فقال “حفظ الله الرئيس أردوغان، الذي يحمل هم أمته وانتقل بشعبه من ترهات الفقر إلى ميدان الرقي والتقدم، باستثماره في البشر ورؤيته التدريجية الرائعة والحكيمة للعودة ببلاده للإسلام عودا جميلا”.     وقال سمير البياري في تغريدة “حفظ الله الطيب المطيب رجب طيب إردوغان نصرك الله أيها السلطان”.     ومساء أمس الجمعة، رد أردوغان، على حملة الدعم التي أطلقها محبوه ومناصروه، مؤكدا أنه سيعمل مع الشعب التركي على بناء مستقبل تركيا القوية العظيمة.  ويأتي ذلك خلال مساع يقودها أردوغان لإعداد دستور جديد لتركيا خال من الوصاية الأجنبية وتدخلات العسكر، وسط إعلانه عن حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية في عام 2021، والتي من شأنها “تحسين مستوى معيشة المواطنين”.

التنقل السريع