 |
| رغم تأييده للانقلاب و سفك دماء المعتصمين السلطات المصرية توقف رسلان عن الخطابة |
الكل يعلم مدى تأييد رسلان للانقلاب العسكري و ووصفه للمعتصمين بالخوارج و الدعوة الى قتلهم و سفك دمائهم ، بل وصل الحال الى عدد من الاعلاميين و رجال الدين بوصفه أنه صنيعة مخابراتية خاصة و أنع كان يدعوا تلاميذه الى الابلاغ عن كل معارض للسيسي.
و قد تم ايقاف الجامي المدخلي رسلان من الخطابة ، بعد اسائته لنبي الله أيوب عليه السلام بقوله أنه طرح في مزبلة ، ثم تبرأ من هذه المقولة و نسبها الى ابن كثيرة.
و لم يتأخر رد وزارة الأوقاف المصرية حيث نشرتبيانا قالت فيه :"لن تسمح لأحد كائنا من كان بالتجاوز في حق المنبر، أو مخالفة تعليمات الوزارة، أو الخروج على المنهج الوسطي، أو اتخاذ المسجد لنشر أفكار لا تتسق وصحيح الإسلام ومنهجه السمح الرشيد ،لن تسمح لأحد، كائنا من كان، شخصا أو حزبا أو جماعة، باختطاف المنبر أو الخطاب الديني، وتوظيفه لصالح جماعة أو أيدلوجيات منحرفة عن صحيح الإسلام".
شاهد الفيديو
