 |
| تصدع كبير في العلاقات الروسية التركية بسبب ادلب و أردوغان يلعب آخر أوراقه لمنع الكارثة |
ادلب ، المنطقة التي تمر بأسوأ أيامها ، حيث يعيش في مناطقها أكثر من 3 ملايين لاجئ سوري ، شردتهم طائرات بوتين لتستقر رحلتهم في منطقة ليس لها أي منفذ و لا تحتوي على أبسط مقومات الحياة.
و قد نشرت صحيفة فايننشال تايمز تقريرا أكدت فيه أن إدلب في مركز مواجهة جيوسياسية تمتد من أنقرة إلى موسكو وطهران، وتجر إليها واشنطن، وتنخرط فيها جيوش قوية ذات أهداف متضاربة.
و أشارت الصحيفة الى أن صبر بوتين نفذ خاصة و أن الاتفاق الذي جمعه مع أردوغان كان يقضي باخراج الجهاديين من ادلب ، حيث زاد تأثيرهم عددا و عدة بعد سيطرة هيئة تحرير الشام التابعة لتنظيم القاعدة على المنطقة .
من جهة أخرى أكدت الصحيفة أن بوتين لن ينجر الى خطوة غير محسوبة بمهاجمته لادلب مؤكدة امتلاك تركيا أوراق قوة في حال مهاجمة النظام مناطق سيطرة فصائل المعارضة السورية، منها السماح لقوات المعارضة بمهاجمة قوات نظام الأسد، حيث ستكون كارثة حقيقية على النظام و سيكون الخطر الأكبر على الساحل السوري المتاخم لمحافظة إدلب وشمال غربي حلب.
و قد نشرت صحيفة فايننشال تايمز تقريرا أكدت فيه أن إدلب في مركز مواجهة جيوسياسية تمتد من أنقرة إلى موسكو وطهران، وتجر إليها واشنطن، وتنخرط فيها جيوش قوية ذات أهداف متضاربة.
و أشارت الصحيفة الى أن صبر بوتين نفذ خاصة و أن الاتفاق الذي جمعه مع أردوغان كان يقضي باخراج الجهاديين من ادلب ، حيث زاد تأثيرهم عددا و عدة بعد سيطرة هيئة تحرير الشام التابعة لتنظيم القاعدة على المنطقة .
من جهة أخرى أكدت الصحيفة أن بوتين لن ينجر الى خطوة غير محسوبة بمهاجمته لادلب مؤكدة امتلاك تركيا أوراق قوة في حال مهاجمة النظام مناطق سيطرة فصائل المعارضة السورية، منها السماح لقوات المعارضة بمهاجمة قوات نظام الأسد، حيث ستكون كارثة حقيقية على النظام و سيكون الخطر الأكبر على الساحل السوري المتاخم لمحافظة إدلب وشمال غربي حلب.
